الفنانة الكويتية شمس من تكون"سوف نرى من هي"

ولدت في حفرالباطن السعودية, من أب سعودي وأم كويتية إذ أنها سعودية الأصل وكويتية المنشأ، بدأت مسيرتها الفنية كمغنية أفراح والحقيقة بعام 2000 بتوقيعها عقداً مع «شركة رناد للصوتيات» التي تولت إصدار أول ألبوم غنائي خاص بها بعنوان «حبيب الورد» الذي سرعان ما انتشر فيدول الخليج وتجاوزها إلى مختلف الأقطار العربية، قدمت أغانيها باللهجة الخليجية وبكلمات بسيطة تفاعل معها الجمهور العربي الواسع على غرار أغاني ألبوم «سبع مرات». أصدرت شمس سنة 2007 ألبومين غنائيين بنسختين الأولى باللهجة الخليجية والثاني باللهجة المصرية "شمس خليجي" و"شمس مصري" من إنتاج شركة سربرايز الأمريكية وهي أول فنانة عربية توقع عقدا مع شركة أمريكية. وقد تناوب على كتابة كلمات أغاني العملين مجموعة كبيرة من الكتاب في الخليج ومصر وكذلك في الألحان والتوزيع محتوياً على 22أغنية بواقع 12أغنية مصرية وعشر أغان خليجية وتعتبر هذه الحالة هي الأولى عربياً وخليجياً والثالثة على مستوى العالم بأن يطرح فنان "سيديين" في علبة واحدة حيث لم يسبقها في ذلك سوى الفنان مايكل جاكسون وفيلم التايتانيك. صورت شمس عددا من أغانيها بطريقة الفيديو كليب منها أغنية "مليون" من ألبومها "شمس خليجي" وهي ثاني أغنية باللهجة الخليجية تصورها بعد أغنية "لوحة معقدة"، الأغنية من كلمات منصور الفضلي والحان عبد القادر هدهود وإخراج فادي حداد وقد تم التصوير في «لبنان».